إذاً، المعطيات هذه تشير إلى أن ملف المخيمات الفلسطينية سلك اتجاها جديدا، بينما المنتظر اليوم هو أن تبادر الفصائل الفلسطينية الأخرى إلى تسليم أسلحتها.. ولكن، إلى أي مدى سينجح ذلك؟ الإجابة رهنٌ بما ستحمله الأيام المقبلة من تطورات على صعيد الملف المذكور.
المخيمات تحت أنظار الجيش.. هل سيدخلها "عسكرياً"؟
المخيمات تحت أنظار الجيش.. هل سيدخلها "عسكرياً"؟









0 تعليق