ياسين منصور يحلم بضربة القرن.. محمد صلاح بقميص الأهلي قريبًا؟

تحيا مصر 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

يبدو أن النادي الأهلي يسير بخطى واثقة نحو موسم جديد مليء بالطموحات والتحديات، بعد أن عاد الحديث مجددًا عن الحلم الكبير الذي يراود رجل الأعمال ياسين منصور، المرشح لمنصب نائب رئيس النادي، والمتمثل في ضم النجم المصري العالمي محمد صلاح إلى صفوف القلعة الحمراء.

 وفي الوقت نفسه، تتجه الأنظار إلى تحركات الإدارة الحمراء في ملف الصفقات الجديدة استعدادًا للموسم القادم، وسط تحليلات فنية تسلط الضوء على أداء عدد من اللاعبين الحاليين، وعلى رأسهم محمد عبد المنعم الذي وُصف بأنه يسير على خطى النجم تريزيجيه في الأداء والروح القتالية داخل الملعب.

حلم ياسين منصور بضم محمد صلاح.. طموح مشروع أم خيال كروي؟


 كشفت تقارير صحفية عن الحلم الذي يراود ياسين منصور منذ فترة طويلة، وهو رؤية محمد صلاح يرتدي القميص الأحمر للأهلي قبل اعتزاله. 

هذا الحلم يعكس رؤية استثمارية ورياضية طموح تسعى إلى رفع قيمة النادي على المستويين المحلي والعالمي، إذ إن ضم لاعب بحجم صلاح لن يكون مجرد صفقة كروية، بل حدثًا تاريخيًا يعيد رسم خريطة كرة القدم المصرية.


ويرى مراقبون أن تحقيق هذا الحلم قد يبدو صعبًا في ظل ارتباط صلاح بعقد ضخم مع ليفربول الإنجليزي، إلا أن وجود شخصية قوية مثل ياسين منصور، بقدراته المالية وخبرته الإدارية، يجعل الفكرة أقرب إلى الطموح القابل للتحقيق في المستقبل القريب.

عبد المنعم على خطى تريزيجيه.. أداء متطور وروح قتالية عالية


يقدم  محمد عبد المنعم في الفترة الأخيرة أداءً يقترب كثيرًا من أسلوب محمود حسن تريزيجيه، خصوصًا في السرعة والاندفاع البدني والإصرار على استخلاص الكرة. 

هذا التطور اللافت في أداء عبد المنعم يعزز فرصه في أن يكون أحد العناصر الأساسية للمنتخب الوطني خلال المرحلة المقبلة، خاصة إذا واصل مستواه التصاعدي وثباته الدفاعي الذي يميز أداءه.

أولى صفقات الأهلي في الطريق.. دعم هجومي وشباب واعد


وينتظر جمهور الأهلي أولى صفقات الفريق المنتظرة في الموسم الجديد، حيث تعمل الإدارة على تدعيم الخط الهجومي بلاعبين شباب قادرين على صناعة الفارق، في ظل الرغبة في تجديد دماء الفريق بعد موسم طويل وشاق. 

وتشير المصادر إلى أن المفاوضات مع أحد اللاعبين المحليين المميزين وصلت إلى مراحل متقدمة، في إطار خطة فنية شاملة تهدف إلى الحفاظ على هيمنة الأهلي محليًا وإفريقيًا.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق