بعد موجة طلب غير مسبوقة على شراء الذهب، عاد السوق ليسجّل انخفاضًا ملحوظًا في حركة الشراء، رغم دخول موسم الأعياد الذي يُفترض أن يكون ذروة الطلب.
السبب الأساسي، بحسب خبير اقتصادي، هو الارتفاع السريع في الأسعار. فالقفزات المتتالية في سعر أونصة الذهب عالميًا، وانعكاسها مباشرة على السوق المحلي، دفعت شريحة واسعة من المستهلكين إلى التريّث أو تأجيل الشراء، خصوصًا في ما يتعلّق بالحُلي والمجوهرات.
التجّار يتحدّثون عن مفارقة لافتة: الإقبال الكبير الذي سُجّل قبل أسابيع، بدافع التحوّط وحفظ القيمة، تحوّل اليوم إلى حالة ترقّب، حيث بات المشترون يراقبون الأسعار بدل الاندفاع نحو الشراء، حتى في فترة الأعياد.
في المقابل، لم يتراجع الطلب الاستثماري بالكامل، إذ لا يزال الذهب يُعتبر ملاذًا آمنًا في ظل الضبابية الاقتصادية، لكن بوتيرة أقلّ وحذر أكبر.
السبب الأساسي، بحسب خبير اقتصادي، هو الارتفاع السريع في الأسعار. فالقفزات المتتالية في سعر أونصة الذهب عالميًا، وانعكاسها مباشرة على السوق المحلي، دفعت شريحة واسعة من المستهلكين إلى التريّث أو تأجيل الشراء، خصوصًا في ما يتعلّق بالحُلي والمجوهرات.
التجّار يتحدّثون عن مفارقة لافتة: الإقبال الكبير الذي سُجّل قبل أسابيع، بدافع التحوّط وحفظ القيمة، تحوّل اليوم إلى حالة ترقّب، حيث بات المشترون يراقبون الأسعار بدل الاندفاع نحو الشراء، حتى في فترة الأعياد.
في المقابل، لم يتراجع الطلب الاستثماري بالكامل، إذ لا يزال الذهب يُعتبر ملاذًا آمنًا في ظل الضبابية الاقتصادية، لكن بوتيرة أقلّ وحذر أكبر.













0 تعليق