وختم: "بتمسكها بموقفها السلبي الحالي، تخاطر حكومة سلام بتسليم زمام المبادرة للطرفين الوحيدين اللذين لا يزالان يُشكلان الأحداث.. حزب الله، الذي قد يلجأ إلى تصعيد عسكري في محاولة لاستعادة الردع؛ وإسرائيل، التي قد توسع منطقتها العازلة وتُطيل أمد احتلالها الذي يهدد بعرقلة الانتعاش السياسي والاقتصادي الهش في لبنان".
0 تعليق