باشرت النيابة العامة التحقيقات في وفاة الطفلة ريناد عادل محمد (12 عامًا) التي سقطت من شرفة منزلها.
وأكدت التحقيقات الأولية أن الوفاة عرضية أثناء لهوها، نافيةً وجود أي شبهة جنائية أو صلة بالشائعات المتداولة على وسائل التواصل الاجتماعي.
حادثة وفاة الطفلة ريناد عادل محمد أثارت جدلًا واسعًا بعد انتشار شائعات على مواقع التواصل الاجتماعي والصحف حول تعرضها للتنمر بسبب عجز والدها عن دفع المصاريف المدرسية. هذه المزاعم دفعت النيابة العامة إلى التحقيق في الواقعة لكشف ملابساتها.