بالرغم من عدم حماسة قوى المعارضة وعدم استعجال الاميركيين لاتمام الاستحقاق الرئاسي، الا ان رئيس المجلس النيابي نبيه بري لديه رأي مختلف تماما.
وترى مصادر مطلعة ان بري يصر بشكل لافت على ان تكون جلسة التاسع من كانون الثاني هي جلسة ايصال اي مرشح الى رئاسة الجمهورية ويعمل بشكل مكثف على اقناع القوى السياسية بذلك.
وتعتقد المصادر ان بري يريد ان يرد على كل الاتهامات التي وجهت اليه في الاشهر الماضية بأنه يعرقل الانتخابات الرئاسية من خلال احراج الجميع عبر الدعوة لجلسة الانتخابات وعدم تطيير النصاب.
وكان بري كشف مساء امس في تصريح "أنّه تلقّى إشارات إيجابية ومشجّعة من سفراء المجموعة "الخماسية" حيال دعوته لجلسة انتخاب رئيس للجمهورية". وقال إنّ "جلسة الانتخاب قائمة وفي موعدها، ولن أعمد إلى تأجيلها بعد 9 كانون الثاني المقبل وعلى الكتل والنواب تحمّل مسؤولياتهم والعمل على انتخاب رئيس للبلاد".
وترى مصادر مطلعة ان بري يصر بشكل لافت على ان تكون جلسة التاسع من كانون الثاني هي جلسة ايصال اي مرشح الى رئاسة الجمهورية ويعمل بشكل مكثف على اقناع القوى السياسية بذلك.
Advertisement
وكان بري كشف مساء امس في تصريح "أنّه تلقّى إشارات إيجابية ومشجّعة من سفراء المجموعة "الخماسية" حيال دعوته لجلسة انتخاب رئيس للجمهورية". وقال إنّ "جلسة الانتخاب قائمة وفي موعدها، ولن أعمد إلى تأجيلها بعد 9 كانون الثاني المقبل وعلى الكتل والنواب تحمّل مسؤولياتهم والعمل على انتخاب رئيس للبلاد".