أثارت الفنانة ياسمين صبري جدلًا بعد إلغاء متابعة والدتها نسرين عبر حسابها الرسمي في إنستغرام، قبل أن تُقدم الأخيرة على الخطوة نفسها، ما فتح الباب أمام تكهنات بوجود خلاف عائلي، على غرار ما حدث سابقًا مع والدها.
حتى الآن، لم تصدر تصريحات رسمية من ياسمين، فيما انقسمت ردود الفعل بين من اعتبر الخطوة مؤشرًا على توتر عائلي، ومن رأى أنها مجرّد رغبة في الخصوصية وإبعاد العلاقة عن الأضواء.
Advertisement
حتى الآن، لم تصدر تصريحات رسمية من ياسمين، فيما انقسمت ردود الفعل بين من اعتبر الخطوة مؤشرًا على توتر عائلي، ومن رأى أنها مجرّد رغبة في الخصوصية وإبعاد العلاقة عن الأضواء.
أكدت ياسمين سابقًا أنها نشأت في منزل جدتها لوالدتها بعد انفصال والديها، وأنها عاشت طفولة صعبة بسبب توقف والدها عن الإنفاق، بينما تكفّلت والدتها باحتياجاتها.
في المقابل، نفى والدها روايتها، ونشر صورًا لها في مراحل مختلفة ومن داخل منزله، مؤكّدًا أنها كانت تعيش حياة مدلّلة، وأن الخلاف بينهما بدأ بعد انفصالها عن زوجها الأول من دون إبلاغه. (العين)
0 تعليق