بالرغم من الاشتباك السياسي والاعلامي الحاد بين "حزب الله" وحلفائه من جهة والمعارضة من جهة اخرى، الا ان الواقع الشعبي على ارض الواقع يبدو مختلفا بشكل كبير عما يظهر عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وبحسب مصادر مطلعة فإن المناطق والمدن والقرى حيث نفوذ خصوم "حزب الله" تشهد بشكل لافت تكافلا اجتماعيا استثنائيا من حيث دعم ومساعدة النازحين من المناطق كافة.
وترى المصادر ان الدعم المالي والتطوع المستمر من قبل عناصر شابة مقربة من خصوم الحزب يعتبر سمة عامة وليس حالة استثنائية، وهذا ما لا تعترض عليه القوى السياسية المعارضة وان كانت لا تشجعه.
وبحسب مصادر مطلعة فإن المناطق والمدن والقرى حيث نفوذ خصوم "حزب الله" تشهد بشكل لافت تكافلا اجتماعيا استثنائيا من حيث دعم ومساعدة النازحين من المناطق كافة.
Advertisement