ارتفعت في الآونة الاخيرة صرخة قطاع الزراعة في لبنان بعد عودة اليد العاملة السورية إلى بلادها اثر الحرب الاسرائيلية الاخيرة، حيث بات من الصعب حصاد المزروعات نظراً لغياب اليد العاملة.
Advertisement
وطالب القيمون على القطاع، الشباب اللبناني وكل من يحتاج الى عمل، الى مساعدة هذا القطاع بأسرع وقت ممكن وبمردود كبير، خصوصاً واننا في موسم الحصاد وبالتالي فان غياب العمال قد يؤدي الى خسارة المواسم وخسائر اكبر بكثير من التي مني بها القطاع نتيجة الحرب.