ينفي مرجع سياسيّ معارض لـ"حزب الله" أن تكون هناك بوادر إيجابية تؤشر لانتهاء الحرب قريباً، ويقول: "نحنُ أمام مرحلة سنشهدُ فيها مزيداً من التصعيد ولا أرى أن الحرب ستنتهي الآن حتى وإن كانت المحادثات الدبلوماسية مستمرة".
ورداً على سؤال عمَّا إذا كان وصول الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض سيؤدي إلى تغيير على صعيد الحرب وانهائها بسرعة، يقول المرجع: "بالحد الأدنى، هناك 3 أشهر لتسلّم ترامب زمام الحكم، ومن الآن وحتى ذلك الحين، أي حتى كانون الثاني، سنعيشُ وقتاً ضائعاً جديداً والحرب قد تستمر حتى تنصيب ترامب إلا إذا طرأت تبدلات فرضت إنتهاء التصعيد".
Advertisement