تفيد مصادر مطلعة ان نقاشا يحصل داخل حزب معارض عريق حول المرحلة المقبلة، وكيفية التعامل مع "حزب الله" فيها بعد كل التطورات التي سيطرت على الاسابيع الماضية وبعد اغتيال الامين العام للحزب السيد حسن نصرالله.
وبحسب المصادر فإن النقاش وصل الى نتيجة تقول بأنه حتى لو هزم "حزب الله" عسكريا فإنه سيبقى موجودا سياسيا وشعبيا وعليه يجب التعامل معه على هذا الاساس وترتيب الاوراق السياسية على هذا الاساس.
وتعتبر المصادر ان التطورات الحالية ستحدد ماهية التسوية المقبلة والتوازنات التي ستحكم لبنان، لكن الاكيد ان الحزب لن يختفي من الحياة السياسية اللبنانية".
Advertisement
وتعتبر المصادر ان التطورات الحالية ستحدد ماهية التسوية المقبلة والتوازنات التي ستحكم لبنان، لكن الاكيد ان الحزب لن يختفي من الحياة السياسية اللبنانية".