أبدت أوساط ناشطة في إطار مجموعات التغيير امتعاضاً من تصريحات أطلقها مؤخراً النائب مارك ضو عن إنتهاء "حزب الله" كقوة إقليمية، مع إشارته أيضاً إلى تراجعه كقوّة داخلية.
واعتبرت الأوساط التي دعمت لائحة ضو خلال الانتخابات النيابية أنَّ ما صرّح به الأخير وفي ظلّ الحرب الحالية القائمة في جنوب لبنان، يُعطي إشارة في غير مكانها لاسيما أن المعارك ما زالت مستمرة ضد إسرائيل، والأوجب الآن النظر إلى الحرب الحالية من بوابة الإحاطة بالحزب نوعاً ما في معركته ضد إسرائيل وليس في إظهاره في موقع الضعيف.
وذكرت الأوساط أن "الرمادية" في مسألة هذه الحرب "غير مطلوبة" على الإطلاق لأن هناك عدوا يرتكب المجازر ضد اللبنانيين، وأي جهة تقاوم إسرائيل يجب الوقوف وراءها بغض النظر عن الاختلافات السياسية التي ليس اوانها حاليا.
واعتبرت الأوساط التي دعمت لائحة ضو خلال الانتخابات النيابية أنَّ ما صرّح به الأخير وفي ظلّ الحرب الحالية القائمة في جنوب لبنان، يُعطي إشارة في غير مكانها لاسيما أن المعارك ما زالت مستمرة ضد إسرائيل، والأوجب الآن النظر إلى الحرب الحالية من بوابة الإحاطة بالحزب نوعاً ما في معركته ضد إسرائيل وليس في إظهاره في موقع الضعيف.
Advertisement