قال مصدر نيابي متابع للحراك الداخلي الدائم في ملف إنتخاب رئيس جديد للجمهورية إن عددا كبيرا من المرشحين وخاصةً المستقلين منهم، قاموا بتجميد حراكهم في هذا الإتجاه بإعتبار أن كل المؤشرات الدولية والإقليمية والعربية وحتى الأجواء في الداخل تشير الى استمرار حال المراوحة وعدم حصول تقدّم في الملف.
المصدر أشار الى أن هؤلاء كانوا يراهنون على اختيار رئيس وسطي ما بين سليمان فرنجية وجهاد أزعور فيكون لهم حظ ، إلا أن تسارع الأحداث وتوسع الحرب جمّد كل شيء وجعل من إسم شخصية غير مدنية عنوانا بارزا للمرحلة المقبلة على المستويين الداخلي والخارجي .
في المقابل، قال مصدر نيابي إنه رغم عدم حماسة البعض لانتخاب الرئيس في ظل الحرب، هناك حراك داخلي متوقع قريبا لتحريك الملف الرئاسي.
وأشار إلى أنه رغم السلبية في الملف الرئاسي يجب العمل على تقريب وجهات النظر لانتخاب رئيس، والاستفادة من أي هدنة قد تحصل للإنتهاء من أزمة الشغور.
Advertisement
في المقابل، قال مصدر نيابي إنه رغم عدم حماسة البعض لانتخاب الرئيس في ظل الحرب، هناك حراك داخلي متوقع قريبا لتحريك الملف الرئاسي.
وأشار إلى أنه رغم السلبية في الملف الرئاسي يجب العمل على تقريب وجهات النظر لانتخاب رئيس، والاستفادة من أي هدنة قد تحصل للإنتهاء من أزمة الشغور.