كان لافتاً القرار الذي اتخذه"الثنائي الشيعي" بعدم المشاركة في الاستشارات النيابية غير الملزمة مع رئيس الحكومة المكلف نواف سلام، الامر الذي طرح العديد من الاسئلة عن نوايا "الثنائي".
وبحسب مصادر مطلعة فإن بعض اطراف المعارضة حاولت الاستيضاح عن مدى جدية الحزب بالمقاطعة، لكون ذلك يعني رسالة واضحة بعدم السماح بتشكيل اي حكومة جديدة.
وترى المصادر ان اجواء متناقضة حصلت عليها المعارضة منها ما اكد جدية "الثنائي" ومنها ما اشار الى نوع من انواع المناورة لتحسين الشروط قبل المشاركة في الحكومة.
وبحسب مصادر مطلعة فإن بعض اطراف المعارضة حاولت الاستيضاح عن مدى جدية الحزب بالمقاطعة، لكون ذلك يعني رسالة واضحة بعدم السماح بتشكيل اي حكومة جديدة.
Advertisement