بعد زيارة الرئيس السابق للحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط على رأس وفد من فاعليات الجبل ومشايخه الى سوريا، بدأت تسري اخبار عن زيارات مرتقبة لاطراف مسيحية أساسية الى دمشق للقاء القائد العام للإدارة الجديدة في سوريا أحمد الشرع.
الا ان مرجعا كنسيا اكد أمام زواره أنه لا يجوز أن نسابق الحكومة اللبنانية الى الشام، ويجب انتظار ان تنهي الحكومة زياراتها الرسمية من أجل الإتفاق على الملفات السيادية والسياسية والأمنية والتجارية والدبلوماسية بين البلدين ، وبعدها يمكن لمن يرغب من القوى السياسية أن يزور الشام من أجل التواصل على الصعيد الشخصي مع القيادة السورية .
واشار المرجع الى ان الملفات اللبنانية يجب أن تكون بيد الحكومة والدولة اللبنانية دون سواها ، وأن أخطاء الماضي لا يجب أن تتكرر ولا يجب أن تكون العلاقات لمصالح أشخاص وأحزاب بل لما فيه خير لبنان وسوريا وشعبيهما.
Advertisement
واشار المرجع الى ان الملفات اللبنانية يجب أن تكون بيد الحكومة والدولة اللبنانية دون سواها ، وأن أخطاء الماضي لا يجب أن تتكرر ولا يجب أن تكون العلاقات لمصالح أشخاص وأحزاب بل لما فيه خير لبنان وسوريا وشعبيهما.