قال مصدر نيابي معارض ان المعارضة بكل مكوناتها ستطالب في المرحلة المقبلة، أي بعد إنتخابات رئيس للجمهورية والشروع في تشكيل الحكومة، بوزارة الطاقة، قبل أي شيء آخر، ليس من باب المحاصصة أو تقاسم الوزارات، بل من باب الإصلاح وخاصةً في قطاع الكهرباء، ولن تسمح المعارضة بعد اليوم، بعد أن تغير وجه الشرق الأوسط أن تبقى الكهرباء على حالها في لبنان، وأن الفريق الذي إستلمها وإحتكرها وإستأثر فيها على مدى 15 سنة تقريباً فشل فشلا كبيراً في تحقيق أي إنجاز فيها وخلص بهم الأمر الى نتيجة واحدة "ما خلونا".
Advertisement
المصدر ختم بالقول فليسمح لنا هؤلاء بتنفيذ خطتنا في الكهرباء، وسترتكز على اللامركزية وإصلاحات أخرى وهناك نماذج في لبنان ناجحة وتغذي قرى إمتيازها 24/24 بأفضل خدمات.