من الواضح ان اسرائيل لم يعد لديها اي اهداف عسكرية في الضاحية الجنوبية لبيروت، اولا لانها توقفت عن عمليات الاستهداف نحو يومين، وثانيا لان ما يظهر في المقاطع المصوّرة ليل امس لا يوحي بوجود اي انفجارات فرعية.
وبحسب مصادر مطلعة فإن اسرائيل تريد زيادة الضغط على الحزب من خلال تدمير المزيد من المباني في الضاحية الجنوبية بالتوازي مع العمليات البرية في جنوب لبنان.
وترى المصادر انه من المتوقع ان يستمر استهداف الضاحية بالتزامن مع محاولة الجيش الاسرائيلي احداث خرق في البر ما يزيد من اهتمام قيادة الحزب بالتسوية.
Advertisement
وترى المصادر انه من المتوقع ان يستمر استهداف الضاحية بالتزامن مع محاولة الجيش الاسرائيلي احداث خرق في البر ما يزيد من اهتمام قيادة الحزب بالتسوية.