"وعدهم بدارسة الأمر".. مصادر بـ"التعليم" تكشف مفاجأة عن التقييمات الأسبوعية

"وعدهم بدارسة الأمر".. مصادر بـ"التعليم" تكشف مفاجأة عن التقييمات الأسبوعية
"وعدهم
      بدارسة
      الأمر"..
      مصادر
      بـ"التعليم"
      تكشف
      مفاجأة
      عن
      التقييمات
      الأسبوعية

كشفت مصادر بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، أن عددا من مديري المدارس طلبوا من الوزير محمد عبد اللطيف بأن تكون التقييمات شهرية وليست أسبوعية لتخفيف الضغط عليهم.

وأضافت المصادر في تصريحات خاصة لـ"الدستور" أن الوزير وعدهم بدارسة الأمر قبل إصدار أي قرار رسمي به.

معلومات عن التقييمات 

وشددت الوزارة على أنه يراعى أثناء إجراء عملية التقييم الأسبوعي أن تكون هناك 3 اختبارات متكافئة ويتم توزيعها على طلاب الفصل بأسلوب يراعي اعتماد كل طالب على ما لديه من معارف ومهارات، وقد قام خبراء الوزارة بإعدادها بحيث تكون الاختبارات متكافئة وفي ذات الوقت يعتبر كل اختبار من الثلاثة أداة فعالة لقياس نواتج التعلم لما تعلمه الطالب من معارف ومهارات من خلال دروس الأسبوع، وبالتالي يمكن تقييم الطالب واحتساب اعمال السنة لكل طالب من خلال الاليات الثلاثة السابق ذكرها بالإضافة الى تقييم انتظامه وسلوكه.

وأكدت وزارة التربية والتعليم أن الواجب المنزلي للطلاب بالصفوف المختلفة سيكون موحدا على مستوى جميع المدارس، وكذلك التقييم الأسبوعي والملخصات، ويتم بثها على الموقع الرسمي لوزارة التربية والتعليم، حيث يطلع عليها المعلم على موقع الوزارة ثم ينقلها التلاميذ على السبورة وينقلها الطلاب من على السبورة للإجابة عنها، مشيرة إلى أهمية متابعة موجهى عموم المواد الدراسية بالإدارات والمديريات التعليمية أداء الواجبات المنزلية وتصحيحها مع المعلمين.

وجهت وزارة التعليم، بملاحظة النواحي الإبداعية في التعامل الصفي سواء في عملية التدريس أو في التواصل مع الطلاب، والتقييمات أيضا وإضفاء روح المتعة على عمليتي التعليم والتعلم، وتدوين نتائج الزيارة الخاصة بالموجهين في سجل زيارات التوجيه الفني تفصيلًا، وتوجيه المعلمين وإعطاء النصائح المهنية بأساليب إيجابية وتشجيعهم على بذل مزيد من الجهد، والأخذ في الاعتبار نتائج الزيارات وخاصة مستوى الطلاب ونتائج التقييمات عند تحديد تقديرات الكفاءة المهنية في تقارير الأداء للمعلم.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق عالم أزهري: الهدف من ترويج الشائعات هدم وتفتيت المجتمعات من الداخل
التالى سعر الذهب الأن في محلات الصاغة بمصر