في إطار سعي وزارة العمل الدؤوب لتوفير فرص عمل حقيقية ومجزية للشباب المصري، أعلنت الوزارة عن توفير 4500 فرصة عمل ضمن مشروع الضبعة النووي، أحد أهم المشروعات القومية العملاقة في مصر. 

يأتي هذا الإعلان بالتعاون مع إحدى الشركات الخاصة العاملة في المشروع، ليشكل خطوة جديدة نحو دعم التنمية الاقتصادية وتوفير فرص عمل مستدامة في مختلف المحافظات.

 الوظائف المتاحة في المشروع

أوضحت الوزارة أن فرص عمل تشمل مجموعة متنوعة من الوظائف الفنية والحرفية، منها:

500 حداد مسلح

3000 مساعد حداد

1000 فورمجي

500 نجار مسلح

1000 مساعد نجار

100 لحام أرجون

100 لحام كهرباء

تستهدف فرص عمل أصحاب الخبرة والمهارة العالية، إلى جانب الراغبين في اكتساب خبرات جديدة ضمن بيئة عمل احترافية في واحد من أضخم المشروعات القومية المصرية.

 الرواتب والمزايا المالية

تبدأ الرواتب الأساسية من 10,000 جنيه شهريًا، مع مكافآت إنتاجية تصل إلى 12,500 جنيه، لتصل أجور بعض المهن إلى 22,500 جنيه شهريًا. 

كما يمكن أن تصل رواتب الحدادين والنجارين المهرة إلى 45,000 جنيه شهريًا وفق الكفاءة ومستوى الأداء، في حين تتراوح أجور اللحامين بين 22,500 و30,000 جنيه.

 نظام العمل والمزايا الإضافية

نظام العمل بالمشروع يقوم على 24 يوم عمل و6 أيام إجازة شهرية، مع ساعات عمل تمتد من الثامنة صباحًا حتى السابعة مساءً متضمنة ساعتين راحة للغداء. 

كما يتم توفير إقامة ومواصلات مؤمنة بالكامل، إضافة إلى تأمين اجتماعي وصحي شامل وفرص ترقية وحوافز إنتاجية ترتبط بالأداء والكفاءة.

 شروط التقديم والمستندات المطلوبة

يشترط أن يتراوح سن المتقدم بين 18 و55 عامًا، مع اجتياز الاختبارات الفنية التي تُجرى يوميًا بمدينة الضبعة من الأحد إلى الخميس.

المستندات المطلوبة تشمل:

شهادة لياقة طبية من مستشفى حكومي.

صورة بطاقة رقم قومي سارية.

صورتان شخصيتان حديثتان.

مواعيد ومكان الاختبارات والتواصل

تُجرى الاختبارات في مدينة الضبعة – أمام فندق عروس البحر، يوميًا من الساعة 8 صباحًا حتى 4 عصرًا.

للاستفسار يمكن التواصل عبر أرقام واتساب:

???? 01009502326 – 01009394460 – 01002903747

 ابدأ مستقبلك من قلب أكبر مشروع قومي في مصر!

مشروع الضبعة النووي مش مجرد فرصة عمل، دي خطوة حقيقية نحو حياة أفضل واستقرار مالي ومهني. لو عندك الطموح والإرادة، متضيعش الفرصة — التقديم مفتوح دلوقتي، والفرص محدودة. سارع بالتقديم وكن جزءًا من إنجاز بيغير وجه مصر!