مين هيكسب الدوري الإنجليزي الممتاز ٢٠٢٥-٢٦

الدوري الإنجليزي الممتاز معروف دايمًا بشدة المنافسة والمفاجآت اللي بتحصل في نهاية الموسم. موسم ٢٠٢٤-٢٥ مكانش استثناء — أندية كتير غيّرت ترتيبها في جدول الدوري بسبب تغييرات في اللاعبين، صفقات انتقال جديدة، وخطط لعب مختلفة. فمين يا ترى هيقدر يرفع الكاس في نهاية الموسم؟

إيه اللي مميز في موسم ٢٠٢٥-٢٦

في الموسم الكروي في الدوري الإنجليزي الممتاز الحالي، بيلاحظوا ناس كتير شوية تغييرات مهمة، أغلبها ليه علاقة بقوانين جديدة واستخدام تكنولوجيا متطورة أكتر. ومن أهم التغييرات دي:

• قاعدة التمن ثواني — الحارس بقى مسموح له يمسك الكورة في منطقة الجزاء لمدة ما تزِدش عن تَمَن ثواني، ولو عدّى الوقت ده، الفريق التاني ياخد كورنر.
• قاعدة الكابتن بس — اللي ليه الحق يتكلم مع الحكم هو الكابتن بس.
• نظام SAOT — نظام تسلل نص آلي، بيدّي إمكانية إعلان قرارات الحكم عن طريق السماعات للجمهور.
• تشديد العقوبات على اللعب البدني — في حالات الشد أو المسك جوه منطقة الجزاء، الحكام هيطبقوا عقوبات أقوى بكتير.

التغييرات دي هدفها تخلي اللعبة أسرع، أأمن، وأوضح أكتر لكل المشاهدين.

بجانب كده، فيه كذا اتجاه جديد في طريقة لعب الفرق اللي المحللين لاحظوه في موسم ٢٠٢٥-٢٦. مثلًا، تقريبًا كل الأندية زوّدوا عدد الكرات الطويلة — بالمقارنة مع المواسم اللي فاتت، بَقوا يستخدموا الحركة دي ضعف المرات تقريبًا. كمان الحُرّاس بقوا أنشط في إرسال الكرات الطويلة.

في فرق كتير بقت اللعيبة اللي مش حُرّاس (الأوتفيلدرز) يجرّبوا يسددوا على الجون مش علشان يمرّروا الكورة للاعب تاني، لكن كحركة تكتيكية علشان يفاجئوا الخصم وما يدوهوش فرصة يغيّر تمركزه. فيه كمان ابتكار تكتيكي جديد في الموسم ده — اللعيبة يرموا الكورة برّة الملعب بعد أول تسديدة مباشرة، علشان يسمحوا برمية تماس (إنباول) من منطقة بعيدة جوّه نص ملعب الخصم.

في موسم ٢٠٢٥-٢٦، الفرق بتحاول تستخدم أساليب واستراتيجيات جديدة علشان تخلي اللعب أكتر فاعلية وصعب التوقّع على المنافسين.

أفضل ٣ فرق مرشّحة للبطولة

الدوري الإنجليزي الممتاز دايمًا مميز علشان المنافسة على اللقب بتكون بين عدد كبير من الفرق القوية، والموقف في جدول الترتيب ممكن يتغيّر في أي وقت. في موسم ٢٠٢٥-٢٦، فرق كتير بتجرّب تغييرات في التشكيلة والخطط وطريقة اللعب، وده ممكن يأثر بشكل كبير على نتايجهم. بس دلوقتي نقدر نحدّد تلات فرق متقدّمين عندهم أكبر فرصة ياخدوا الكاس.

Liverpool FC

الفريق اللي كسب موسم ٢٠٢٤-٢٥، وحقق ٨٤ نقطة بفارق أهداف +٤٥. نجاح النادي جه نتيجة تماسك الفريق واستقراره، وكمان القيادة الذكية للمدرب آرنه سلوت. الفرقة رفعت من دقّة التمريرات وسرعة اللعب، وقلّلت الأخطاء والهجمات اللي كانت بتفشل قبل كده.

في موسم ٢٠٢٥-٢٦، جماهير "ليفربول" مستنيين أداء ما يقلش عن المواسم اللي فاتت، وده حاطط ضغوط كبيرة على اللعيبة والمدربين. علشان الفريق يقوي نفسه، التشكيلة اتدعمت بلاعبين جداد، ومنهم: فلوريان فيرتس، أوجو إكيتيكي، ميلوش كيركيز، وجيريمي فريمبونج. النادي مركز على الهجوم، اللي بيقوده المهاجم الموهوب محمد صلاح، واللي المفروض جيريمي فريمبونج يسانده.

لحد دلوقتي "ليفربول" بيقدّم مستوى ثابت ومقنع. مثلًا، الفريق كسب "مانشستر سيتي" بنتيجة ٢-٠، وتعادل مع "آرسنال"، وسحق "توتنهام هوتسبير" بخمسة أهداف مقابل هدف واحد.

الفريق ده بقى هو المفضل لمعظم عشاق الكورة في الرهانات دلوقتي. لو إنشاء حساب melbet، هتقدر تتابع آخر التوقعات وتشارك في المراهنات.

آرسنال إف سي

النادي ده خلّص الموسم ٢٠٢٤-٢٥ وهو في المركز التاني، وبيشتغل بقوة علشان يحسّن نتايجه. بيتحسب فريق شاب وعنده مستقبل واعد، والعامل الوحيد اللي مأثر عليه هو خبرة المنافسين الأقوى. الموسم ده “آرسنال” جدّد تشكيلته وضاف كذا لاعب مرة واحدة: مارتن سوبيميندي، فيكتور ديكيريس، نوني مادويكي، كريستيان موسكيرا، كريستيان نورجارد، وكِبا أريزابالاجا.

رغم الطموحات الكبيرة، الفريق ضيّع بالفعل ٢١ نقطة كان ممكن يفوز بيهم. المحللين شايفين إن أكبر مشكلة عند النادي هي إنهم مركزين زيادة على الدفاع، وفي نفس الوقت الهجوم مش متكامل. اللعيبة مش قادرين يحافظوا على نفس السرعة العالية في اللعب لحد صفارة النهاية، ومش بيقدروا يعملوا اختراقات فعّالة في ملعب الخصم. علشان “آرسنال” يقدر يفوز بـ في موسم ٢٠٢٥-٢٦، لازم يخلق فرص أكتر تكون جودتها عالية فعلًا.

مانشستر سيتي إف سي

في الموسم اللي فات، النادي خلّص في المركز التالت في الترتيب، وفي الموسم الحالي ناوي ينافس بجد علشان ياخد اللقب. اللي بيميزه هو التشكيلة القوية، والسيطرة الممتازة على الكورة في الملعب، والإصرار اللي ما بيتأثرش على الفوز. في موسم ٢٠٢٤-٢٥ الفريق واجه شوية عقبات، بس دلوقتي بمستواه في اللعب مش أقل من "ليفربول" وبجد بيعتبر من المرشحين القويين على الكاس.

"مانشستر"، زي منافسينه، اشتغل على التشكيلة، وانضم ليها: جيمس ترافورد، تيجاني رايندرز، رايان آيت-نوري، رايان شيركي، سڤيري نيبان. اللعيبة الجداد دول المفروض يسدّوا الثغرات في الدفاع، اللي كانت أكبر مشكلة عند النادي.

المحللين شايفين إن الشرط الأساسي للفوز هو رجوع رودري للفريق، لأنه بيلعب في الدفاع بشكل ممتاز، وكمان بيقدر يدعم الهجمات الخطيرة. لو اللاعب قدر يتعافى من الإصابة ويرجع فورمته كويس، "مانشستر" هتبقى عنده فرص أكبر إنه ياخد الكاس.

مين عنده أعلى فرص للفوز

المتصدر في السباق على الكاس، حسب أغلب التقييمات، لحد دلوقتي هو “ليفربول”. الفريق ده بيقدّم أكتر أداء ثابت، وبيعرف يرجع بسرعة في حالة الغلط وبيتجنب إنه يضيّع نقاط. العقود الجديدة مع لعيبة أقوياء ومع الروح القوية ناحية الفوز، مدياله كل الفرص إنه يكرر نجاح الموسم اللي فات.

وبرغم كده، في موسم ٢٠٢٥-٢٦ لسه فيه احتمال نشوف مفاجآت. مثلًا، فريق “تشيلسي” باين عليه جاهز يزاحم الكبار، وبيقدّم لعب حلو السنة دي. علشان كده، الحماس في مكمل لحد آخر الموسم، وكل ماتش ممكن يبقى هو الفاصل في السباق على الكاس.