في ظل استمرار العدوان على غزة وتفاقم الأزمة الإنسانية، أثبتت مصر مجددًا قدرتها على التحرك السريع والفعّال لدعم الشعب الفلسطيني.
ورغم أن معبر رفح البري مخصص لنقل الأفراد، إلا أن القاهرة سخّرت إمكاناتها لتحويله إلى شريان حياة، مستمرة في إدخال قوافل مساعدات إنسانية وطبية دون انقطاع.
تحرك مصري استثنائي
- معبر رفح هو معبر مخصص لعبور الأفراد، إلا أن الدولة المصرية عدّلت آليات العمل به مؤقتًا لتسمح بإدخال المساعدات رغم التحديات اللوجستية والأمنية.
- عشرات الشاحنات تمر يوميًا عبر المعبر محملة بالغذاء، الأدوية، والمستلزمات الطبية.
- الهلال الأحمر المصري يشرف على تنسيق دخول المساعدات بالتعاون مع منظمات دولية.
رسائل سياسية وإنسانية
- مصر تؤكد دورها المحوري في دعم غزة إنسانيًا دون النظر للتصنيفات السياسية أو العوائق الجغرافية.
- استمرار تدفق المساعدات رسالة بأن القاهرة تضع معاناة المدنيين فوق كل اعتبار.
- إدخال المساعدات من معبر الأفراد يعكس مرونة القرار المصري في خدمة القضايا الإنسانية.
دور المؤسسات المصرية
- الهلال الأحمر المصري.
- الجهات المعنية والأمنية في تسهيل المرور.
- وزارة الصحة في تجهيز المستشفيات لاستقبال الجرحى.
- منظمات المجتمع المدني في حشد الدعم والمستلزمات.

















0 تعليق