أقدم مهندس على إنهاء حياة زوجته المعلمة بعد التعدى عليها بالضرب خلال مشاجرة نشبت بينهما بسبب خلافات عائلية.
وأوضحت التحريات أن المجنى عليها مدرسة تبلغ من العمر 31 سنة، وعُثر عليها مصابة بكسور وكدمات بأنحاء الجسد، كما أشارت إلى أن المدرسة الضحية لديها طفلتان وتعمل معلمة بمدرسة دولية.
وتبين أن المدرسة تزوجت من مهندس ديكور شهير، ونشبت بينهما مشادة كلامية تطورت لمشاجرة تعدى فيها الزوج على زوجته المدرسة بالضرب محدثا إصابتها بكسور، فيما تم نقلها للمستشفى في حالة حرجة وفارقت الحياة قبل إسعافها.