أكدت مصادر مطلعة ان اللقاء الدرزي الجامع الذي حصل قبل يومين، احيط بسرية كبيرة كي لا يتم التشويش عليه قبل حصوله من قبل جهات معروفة داخليا وخارجيا، وتركز البحث على تحصين الساحة الدرزية امنيا وتثبيت فكرة دعم النازحين لكي لا تحصل اي تطورات غير محسوبة على المستوى الاجتماعي.
وترى المصادر ان القيادات الدرزية الاساسية وتحديدا النائب السابق وليد جنبلاط ورئيس الحزب الديمقراطي طلال ارسلان استطاعا احتواء الساحة الدرزية السياسية بالكامل وربطها بالكامل بالخطاب العروبي والوطني..
Advertisement