قالت مصادر نيابيّة لـ"لبنان24" إنَّ المساعدات التي سيتلقاها الجيش من الدول وتحديداً عبر مؤتمر باريس والبالغة 200 مليون دولار ليست كافية من أجل تأدية المؤسسة العسكرية لمهامها في جنوب لبنان على المدى الطويل، مشيراً إلى أن الأساس اليوم في تقديم المساعدات يرتبط بما ستحدده قيادة الجيش من حاجات يجب أن تُصرف الأموال على أساسها.
إلى ذلك، تحدثت مصادر معنية بالشأن العسكري عن أنَّ الأعتدة التي يحصل عليها الجيش هي التي ستؤسس لطبيعة مهمّته خلال المرحلة المقبلة في جنوب لبنان، مشيرة إلى أن توفير "عديدٍ" للجيش هناك هو أمرٌ سهل لكن يحتاجُ إلى حوافز كثيرة من شأنها أن تفتح المجال لزيادة العناصر عند الحدود بالدرجة الأولى لتطبيق القرار 1701.
يذكر ان على جدول اعمال جلسة مجلس الوزراء غدا بندا يتعلق بتأمين سلفة خزينة لتغطية عملية تطويع 1500 جندي اصالح الجيش.
Advertisement
يذكر ان على جدول اعمال جلسة مجلس الوزراء غدا بندا يتعلق بتأمين سلفة خزينة لتغطية عملية تطويع 1500 جندي اصالح الجيش.