تفيد مصادر مطلعة ان "حزب الله" يقوم بجهد اعلامي كبير لاعادة ضبط الخطاب الشعبي، السياسي والاعلامي تجاه القوى السياسية المسيحية وتحديدا "التيار الوطني الحر".
وبحسب المصادر فإن الحزب عمل على ضبط اي خطاب تحريضي ضد بلدة رميش المسيحية الحدودية بعدما حصل احتكاك كبير بين عدد من ابنائها وعناصر الحزب.
وقالت المصادر ان الحزب لن يسمح بأي إشكال مهما كان حجمه مع القرى المسيحية في الجنوب، لان الامر سيعني اعادة عقارب الساعة الى الوراء وتهديد الاستقرار السياسية والاجتماعي.
وبحسب المصادر فإن الحزب عمل على ضبط اي خطاب تحريضي ضد بلدة رميش المسيحية الحدودية بعدما حصل احتكاك كبير بين عدد من ابنائها وعناصر الحزب.
Advertisement