لفت أحد الكوادر العاملين منذ عقود في الماكينة الانتخابية لتيار المستقبل في العاصمة بيروت وضواحيها، وصولاً إلى خلدة والناعمة، إلى أنّ عدداً من معاونيه والمفاتيح الأساسية لن يلبّوا أي دعوات للقاءات أو اجتماعات ذات طابع تنظيمي، ما لم يتم التأكد من أمرين أساسيين:
الأول، وجود جدية فعلية في إجراء الانتخابات النيابية المقبلة في موعدها،
والثاني، وهو الأهم، صدور قرار نهائي وحاسم عن قيادة تيار المستقبل بالمشاركة الواضحة والمباشرة في هذه الانتخابات.
وختم المصدر بالقول: "لسنا مطية لأحد، فليفهم الجميع".
الأول، وجود جدية فعلية في إجراء الانتخابات النيابية المقبلة في موعدها،
والثاني، وهو الأهم، صدور قرار نهائي وحاسم عن قيادة تيار المستقبل بالمشاركة الواضحة والمباشرة في هذه الانتخابات.
وختم المصدر بالقول: "لسنا مطية لأحد، فليفهم الجميع".













0 تعليق