تصدر اسم الإعلامي عمرو أديب محركات البحث، وعلى رأسها جوجل، خلال الساعات الماضية، بعدما تردد خبر انفصاله رسميًا عن زوجته الإعلامية لميس الحديدي، في واقعة أثارت حالة واسعة من الجدل والتفاعل على مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة أن الثنائي يُعد من أشهر وأنجح الثنائيات الإعلامية في مصر والعالم العربي.
وجاء تصدر عمرو أديب للتريند بالتزامن مع الكشف عن انتهاء العلاقة الزوجية بينه وبين لميس الحديدي بعد زواج دام نحو 31 عامًا، حيث تزوجا عام 1994، وشكلا على مدار عقود صورة للأسرة المستقرة والناجحة، سواء على المستوى المهني أو الاجتماعي.
تفاصيل انفصال لميس الحديدي وعمرو أديب
وكشفت مصادر مطلعة أن الطلاق تم بناءً على رغبة الإعلامية لميس الحديدي، مشيرة إلى أن الانفصال وقع بشكل غير ودي، وسط حالة من التكتم الشديد من جانب الطرفين، وحرص الأسرة على عدم الخوض في تفاصيل الحياة الخاصة أو أسباب الانفصال.
وأضافت المصادر أن القرار جاء بعد فترة من التفاهمات والإجراءات الرسمية، دون صدور أي بيان علني من الطرفين حتى الآن، الأمر الذي فتح باب التساؤلات والتكهنات بين المتابعين.
آخر ظهور جمع الثنائي
وجاء الانفصال بعد أسابيع قليلة من الظهور الأخير الذي جمع عمرو أديب ولميس الحديدي معًا، خلال احتفالهما بخطوبة نجلهما الوحيد، والذي اعتبره كثيرون وقتها تأكيدًا على استقرار علاقتهما، قبل أن يفاجأ الجمهور بنبأ الطلاق.
تساؤلات وشائعات حول ارتباط جديد
وفي سياق متصل، تزايدت خلال الفترة الماضية التساؤلات حول ارتباط اسم الإعلامي عمرو أديب بسيدة أعمال شهيرة، مع تداول أنباء عن استعداده للزواج منها عقب انفصاله عن لميس الحديدي، بالتزامن مع الانتهاء من إجراءات الطلاق مؤخرًا، دون أي تأكيدات رسمية من جانبه.
وأثارت هذه الأنباء حالة من الجدل الواسع، ما ساهم في تصدر اسم عمرو أديب قوائم البحث، خاصة في ظل غياب التعليق المباشر من الطرفين، واعتماد الجمهور على ما يتم تداوله عبر منصات التواصل الاجتماعي.
تفاعل واسع على السوشيال ميديا
وانقسمت آراء المتابعين بين من عبّر عن صدمته وحزنه لانتهاء واحدة من أشهر الزيجات في الوسط الإعلامي، ومن طالب باحترام الخصوصية وعدم الانسياق وراء الشائعات، مؤكدين أن ما يربط الجمهور بالنجوم يجب أن يظل في إطار العمل العام فقط.

















0 تعليق