وتابع: "لا يزال المسؤولون الإسرائيليون متفائلين بحذر بإمكانية تجنب مثل هذه المواجهة. مع ذلك، يبدو أن حزب الله يستعد لعكس ذلك، إذ يُسرّع الأخير حالياً جهوده لإعادة بناء قوته العسكرية. وفي الأسابيع الأخيرة، تكثّف نشاطه في إعادة التسلح بشكل ملحوظ عبر قنوات متعددة".
وتابع: "تعمل الورش وورش تصليح السيارات، وخاصةً في جنوب لبنان والبقاع لساعات إضافية لإصلاح قاذفات الصواريخ والبنادق الهجومية والذخائر التالفة. حتى الصواريخ المتضررة جراء الغارات الجوية الإسرائيلية تُجمع وتُقوّم وتُعاد صيانتها باستخدام مخارط وأدوات يدوية بسيطة ومهارات يدوية".











0 تعليق