بالرغم من أن معظم القوى السياسية تسعى في هذه المرحلة إلى تعزيز حضورها النيابي وزيادة عدد مقاعدها في البرلمان المقبل، إلا أن المعطيات تشير إلى أن بعض هذه القوى يدخل مغامرة محفوفة بالمخاطر.
Advertisement
ووفق المعلومات" فان محاولات التوسّع الانتخابي قد تنعكس سلبًا على هذه القوى، خصوصًا إذا أدّت الحسابات الخاطئة أو التحالفات غير المتوازنة إلى تفكك كتلها الحالية أو خسارة نواب من الصف الأول.
وتشير التقديرات إلى أن "أكثر من طرف وازن قد تتراجع كتلته النيابية وان أي تراجع في عدد النواب داخل الكتلة الواحدة سيُعتبر أزمة حقيقية تطال تماسكها السياسي وقدرتها على التأثير داخل المجلس النيابي، ما يجعل المرحلة المقبلة دقيقة ومليئة بالاختبارات الداخلية".












0 تعليق