أكدت مصادر مطلعة ان "حزب الله" اعاد تموضعه جنوب نهر الليطاني بالتوازي مع عملية الانسحاب التدريجية والبطيئة للجيش الاسرائيلي من القرى الحدودية.
وبحسب المصادر فإن "الحزب سحب جزءا لا بأس به من اسلحته الثقيلة الى شمال النهر الامر الذي كان واضحاً امام القوى والاطراف المعنية بتطبيق الاتفاق".
وتعتبر المصادر "ان عودة الحزب الى جنوب الليطاني في حال عدم تنفيذ الاتفاق سيكون امراً سهلاً في ظل البيئة الحاضنة التي يتمتع بها الحزب في القرى والبلدات في تلك المنطقة".
وبحسب المصادر فإن "الحزب سحب جزءا لا بأس به من اسلحته الثقيلة الى شمال النهر الامر الذي كان واضحاً امام القوى والاطراف المعنية بتطبيق الاتفاق".
Advertisement