تتجه الأنظار حالياً الى داخل المخيمات الفلسطينية في لبنان وتحديداً مخيم عين الحلوة في صيدا إثر ورود معلومات عن أنشطة "غير اعتيادية" لمجموعات متشددة هناك أساسها عمليات تجنيد واستقطاب للشبان.
وذكرت المعلومات أن هذه الجماعات "تحت الرصد" لاسيما أنها استمدّت قوتها الآن مما حصل في سوريا.
كذلك، تبيّن أن "المؤثرين" ضمن تلك الجماعات باتوا يتحدثون عن أهمية "نُصرة سوريا انطلاقاً من لبنان" وذلك بعد التحوُّل الذي طرأ فيها إبان سقوط نظام الرئيس السوري بشار الأسد.
وذكرت المعلومات أن هذه الجماعات "تحت الرصد" لاسيما أنها استمدّت قوتها الآن مما حصل في سوريا.
Advertisement