يشهد الأسبوع المقبل إجتماعا مصغرا للمعارضة ، تحضيرا لإجتماع موسع يضم جميع نواب المعارضة بالإضافة الى عدد كبير من النواب المستقلين وحتى من كتل كانت وسطية في المرحلة السابقة.
ولفت مصدر نيابي الى ان هذا الإجتماع الموسع سيكون حاسما في شأن جلسة التاسع من كانون الثاني الانتخابية لناحية الإسم أو الأسماء المطروحة ومنها الأوفر حظاً .
ولفت المصدر الى أن الإجتماع قد يعقد في أحد الفنادق باعتبار انه ليس مخصصا للمعارضة فقط ليكون في أحد المقرات الحزبية.
الى ذلك لفت مصدر نيابي الى أن خلافا في وجهات النظر بدأ يتظهر بين مكونات المعارضة في ملف إنتخاب رئيس الجمهورية ، حيث يسود شعور لدى عدد من كتل المعارضة ونوابها أن شيئا ما يسري من تحت الطاولة بين الرئيس نبيه بري وأحد المرشحين للانتخابات الرئاسية، الامر الذي تعتبره المعارضة "أرنبا جديدا" من أرانب الرئيس بري لشرذمة المعارضة ودغدغة أحد نوابها، وحينها يمرر بري مرشحه الرئاسي في جلسة التاسع من كانون الثاني، وهذا ما تتنبه له المعارضة وتعمل لافشاله.
وفي السياق ذاته، قال مصدر نيابيّ إنّ رئيس المجلس التنفيذي لـ"مشروع وطن الإنسان" نعمت افرام شخصيّة وسطيّة وقادر على صون وحدة وسيادة البلاد، كما ان البرنامج الذي طرحه جيّد جدّاً، ولكن يبقى عليه العمل على تأمين 86 صوتاً للوصول إلى بعبدا.
وأَشار إلى أنّ افرام لم يكن ليُعلن عن ترشّحه لو لم يكن هناك نواب مستعدّون لدعمه.
ولفت مصدر نيابي الى ان هذا الإجتماع الموسع سيكون حاسما في شأن جلسة التاسع من كانون الثاني الانتخابية لناحية الإسم أو الأسماء المطروحة ومنها الأوفر حظاً .
Advertisement
الى ذلك لفت مصدر نيابي الى أن خلافا في وجهات النظر بدأ يتظهر بين مكونات المعارضة في ملف إنتخاب رئيس الجمهورية ، حيث يسود شعور لدى عدد من كتل المعارضة ونوابها أن شيئا ما يسري من تحت الطاولة بين الرئيس نبيه بري وأحد المرشحين للانتخابات الرئاسية، الامر الذي تعتبره المعارضة "أرنبا جديدا" من أرانب الرئيس بري لشرذمة المعارضة ودغدغة أحد نوابها، وحينها يمرر بري مرشحه الرئاسي في جلسة التاسع من كانون الثاني، وهذا ما تتنبه له المعارضة وتعمل لافشاله.
وفي السياق ذاته، قال مصدر نيابيّ إنّ رئيس المجلس التنفيذي لـ"مشروع وطن الإنسان" نعمت افرام شخصيّة وسطيّة وقادر على صون وحدة وسيادة البلاد، كما ان البرنامج الذي طرحه جيّد جدّاً، ولكن يبقى عليه العمل على تأمين 86 صوتاً للوصول إلى بعبدا.
وأَشار إلى أنّ افرام لم يكن ليُعلن عن ترشّحه لو لم يكن هناك نواب مستعدّون لدعمه.