بعد التوصل الى اتفاق وقف إطلاق النار وعودة قسم كبير من النازحين إلى بلداتهم في الجنوب والبقاع الغربي، سارع العديد من المواطنين إلى تفقد حقول الزيتون، علهم يتمكنون من انقاذ شيء بسيط من الموسم الذي ضاع بسبب الحرب والقصف الاسرائيلي.
ويعمل هؤلاء على قطف ما تبقى من الزيتون، بهدف إنتاج الزيت وبيعه، وخصوصا وأن سعر التنكة ارتفع هذه السنة إلى ما بين 200 و250 دولارا.
Advertisement