فرفور.. «بواقى» و«فضلات» آخر السنة

فرفور.. «بواقى» و«فضلات» آخر السنة
فرفور..
      «بواقى»
      و«فضلات»
      آخر
      السنة

ما قل و«عل» على وزن ما قل ودل

■ هنا شيحة أداؤها التمثيلى للأدوار التى تقدمها تذكرنى دائمًا بحالة الطقس فى فصل الشتاء إما «غائم» أو «ممطر» افتعالًا أو «بارد» أكثر من اللازم!.. ليس هذا رأيى وحدى بل رأى خبير أرصاد جوية أيضًا!

■ كريم السبكى المرشح للحصول قريبًا على منصب وزير «خارجية» الجمهور من دار السينما التى تعرض أفلامه وإلى الشارع مباشرة بعد ثلاث دقائق من بداية العرض وربما أقل!

■ رنا رئيس الوجه الجديد التى ظهرت فى مسلسل «نجيب زاهى زركش» ليس بينها - بفضل موهبتها - وبين الوصل إلى مرتبة النجومية سوى فركة كعب أو على رأى الإخوة اللبنانيين إيشى فشخه!

■ محمود العسيلى كثيرًا ما أسمعه غصبًا عنى عندما أكون مدعوًا فى فرح يقوم المذكور بإحياءه - مكره أخاك لا بطل - وذلك لحين افتتاح البوفيه ومن بعدها حااتعشى واتمشى!

■ هانى عادل أثبت بأدائه النمطى فى كل ما سبق وقدمه من أدوار إنه ممثل من الدرجة الثالثة! لو عايز تطلع شوية كمان اطلع براحتك بس ماتطلعش كثير!

■ حمادة هلال من الواجب عند انتهائك من مشاهدته يمثل فى «المداح» أن تبدى له إعجابك ليس بأن تقول له «أحسنت» ولكن بكلمة «شفيتم» يا مولانا!

■ حمو بيكا صوته الغنائى لا يفرق كثيرًا عن صوت فرقعات شكمان «مفوت» لموتوسيكل صينى!

■ عائشة بن أحمد من أجمل وأشيك «المستورد» من الممثلات العرب!.. هذا الجمال وتلك الشياكة تتجليان فى أدائها السلس للأدوار التى تقدمها!

■ محمد السبكى منتج سينمائى و«جزار» شهير لديه من اللحوم «البتلو» و«الضانى» و«الكندوز» والـ«كوارع» الفنية بالهبل!

■ محمد نور «أحد أفراد فريق واما الغنائي» صوت غنائى خشن يحتاج أولًا لعملية «كشط» للنشاز العالق بالحنجرة ثم من بعدها إلى عملية «تمحير» و«تبييض» ومن بعدها «الدهانات» و«النقاشة» الطربية كى نستمع له عندما يغني!.. ليس هذا رأيى بل رأى «عامل محارة»!

■ محمد ثروت عندما يلفت أحدهم نظره بالابتعاد عن تقديمه الأدوار السينمائية الهايفة أو التليفزيونية المبتذلة التى يؤديها من أجل الفلوس واكتنازها لا يعيرك الاهتمام.. تنصحه من بعدها بمقوله «القناعة كنز لا يفنى» فتجده يرد عليك قائلًا: طيب خليه لك.. هاااه هاااه ضحكته الشهيرة مختتما بها مقولته!

■ خالد عليش الشهير بـ«خالد كنافة» قبل أن تجلس لمتابعته استظرافه سواء فى مسلسل أو برنامج تليفزيونى لا بد وأن يكون فى فمك ملعقة كبيرة من كربونات الصودا للاستعانة بها على هضم قل ظل المذكور!

■ أحمد برادة مطرب من «قدماء النشازين» كما يطلق عليه الخبير الأثرى زاهى حواس عند التعريف به للبعض ممن لم يستمعوا له فى زمانه!

■ ليس المهم متى نفتح التليفزيون وإنما الأهم كيف نعلقه ساعة بدء ظهور المدعو تامر أمين وريث الراحل أحمد الحداد الشهير بـ«رغاى» ساعة لقلبك القديم!

خبر أبيض.. خبر أسود.. خبر أزرق

■ صاحب قناة تليفزيونية جديدة قرر أن يجرى امتحانًا للمذيعة «الطباخة» مفيدة شيحة قبل التعاقد معها للعمل عنده وذلك للتعريف على ما تجيد طهيه من أكلات وكانت النتيجة إن المذيعة إياها نجحت فى «البامية» وسقطت فى «الملوخية»!

■ تبرع أحد الفقراء من محدودى الدخل بجميع ممتلكاته إلى صندوق تحيا مصر وعندما حصرها المسئول عن الصندوق وجدها أربعة أولاد وأمهم!

■ داهم بعض من أفراد بوليس الآداب منزل سيدة تدعى أنها «بتشوف البخت» ضبطوها وهى «بتوشوش الدكر»!

■ صدمت سيارة نقل كبيرة «كرش» الممثل الكوميدى شيكو وبالرغم من ذلك لم تصب السيارة بأى تلفيات!

■ لا صحة لما نشرته بعض المواقع الإلكترونية عن تبرع الممثل بيومى فؤاد بمبلغ مادى كبير لصندوق تحيا مصر مساهمة منه فى حل أزمات بعض محدودى الدخل والحقيقة إن تبرعه كان لـ«صندوق كوكاكولا»!

■ أنور البلكيمى «فاكرينه؟! بتاع عملية تجميل المناخير قام الأسبوع الماضى بتعليق لافتة وضعها فوق مناخيره مكتوبًا عليها مغلق للتحسينات والافتتاح فى شم النسيم!

■ هيئة السكك الحديدية قامت بإجراء عدة تجارب على قطاراتها للعمل من جديد بـ«الفحم» بدلًا من الكهرباء لدواعى توفير الطاقة وقد شاهد مندوبنا أحد هذه القطارات وهو داخل إلى محطة الوصول حتى بالأمارة داخل «بيكح»!

■ محمد حماقى سيقوم بتقليد عمرو دياب عندما قام بغناء أغنية يقول مطلعها «والله باحبك موت.. حبيبى يا برج الحوت» أما أغنية حماقى فيقول مطلعها «والله باحبك بجد.. حبيبى يا برج الجدى»!

قولوا لكل واحد من هؤلاء

■ لـ«بدرية طلبة» سبحان العاطى الوهاب الشبشب من بعد القبقاب! ومن أعجب ما حدث لها بعد تملكها للشبشب هو عدم معرفتها عند ارتدائه أيهما «الفردة» اليمين وأيهما «الفردة» الشمال!

■ لـ«يوسف الشريف الذى أعلن اعتزاله العمل بالفن والتفرغ للعبادة مع السلامة مع السلامة مع السلام يا أبو عمة نايلون!

■ لـ«دينا محسن» لما تجوعى يغرفوا لك الأكل فى «قصعة» أسمنت!

■ لـ«أحمد عز» بصلة المحب «توأم»!

■ لـ«تامر حسنى» إن فاتك تقديم إعلان «البيبسى» اتمرغ فى كيس «الشيبسى»!

■ لـ«شيرين عبدالوهاب» اللى انفضح فى ٢٠٢٤ - واللى حصل بينك وبين حسام حبيب يملا يا اختى شوال بصل!

■ لـ«تامر حسنى» المطرب والملحن والمخرج والمؤلف الروائى وكمان تشتغلى «سواقه»!

■ «المسئول عن قناة TEN» جزمة قديمة للبيع.. بدلة قديمة للبيع.. برامج قديمة للبيع.. بيكيا.. بيكيا.. روبابيكيا!

■ لـ«محمد سعد» طلعت فيها يومين.. عملت واد عترة وفارس.. دلوقتى فين نجاحاتك فين.. راحت عليك زى سوارس!

■ لـ«تامر عاشور» ساعات أشوف منك ألحان.. تطرب وتهوس وتجنن.. وساعات تغنى الخلق تقول.. يا عم روح الله يحنن!

■ لـ«سوسن بدر» عين الحسود فيها عود.. فتقبلوا بسبب هذا الإبداع هذه القبلات على الخدود!

■ لـ«أكرم حسنى بطل مسلسل بابا جه «أيها» السخف «كم من المسلسلات ترتكب باسمك!

■ لـ«حلا شيحة بعد خلعها للحجاب» مسير المستخبى يبان!

■ لـ«خالد سليم بعد أن غنى بصوته «النشاز» أغنية عبدالوهاب يا مسافر وحدك.. وأغنية عبدالحليم بلاش عتاب «أغنيتين فى «الودان» توجع!

■ لـ«سليمان عيد» أقرع و«فكهى» على وزن أقرع ونزهى»!

■ لـ«ياسمين الخطيب مقدمة برنامج شاى بالياسمين» أيها الخجل أين حمرتك؟!

■ لـ«سامح حسين» يا شايل البطولة حط وارتاح.. وامشى بلاطة بلاطة.. للفقرى لو جبت تفاح فى إيده يصبح بطاطا!

■ حنان مطاوع لا يشبعها عند رؤيتك لها فى فيلم أو مسلسل أن تنادى عليها قائلًا «يا قمر» لاعتقادها بفضل إبداعها بأنها أكثر سطوعًا من القمر الحقيقى مائة مرة.. أقصد «السطوع» الفنى!

■ نادية الجندى كان فى نيتها أن تؤدى فريضة الحج لهذا العام ٢٠٢٤ لكنها أجلتها للعام القادم ٢٠٢٥ لذلك أقترح عليها عند عودتها بالسلامة أن تمتنع عن تقديمها لأدوار الإغراء التى اشتهرت بها وتقديمها أدوارًا جديدة أدوار «الأم» أو «الخالة» أو «الجدة» مع استبدالها للقب الذى اشتهرت به من «نجمة الجماهير» إلى تيتا الحاجة نادية «نجمة التوحيد والنور»!

■ عايدة الأيوبى صوت غنائى «مخيف» تستخدمه الأمهات فى تخويف أطفالهن إذا ما رفضوا النوم أو عدم شرب اللبن.. هاااه حاتنام واللا أجيب لك عايدة الأيوبى تغنى لك؟! هااااه حاتشرب اللبن واللا أخليها تغنى لك فى «ودنك»!

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق "رسائل غامضة".. ماجد المهندس يعود بقوة بأغنية "أنصاص مشاوير"
التالى مؤمن الجندي يكتب: قائد على حافة الانفجار