مرتضى منصور يرد على مجاملات الحكام للزمالك فى إفريقيا بواقعة ركلة الجزاء الثلاثية.. ويؤكد: فاروق جعفر خد حبوب شجاعة زى فيلم «أرض النفاق»

الموجز 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

الموجز

رد مرتضى منصور، رئيس نادى الزمالك، على اتهامات البعض بحصول الأبيض على بطولاته الإفريقية بالمجاملات التحكيمية، والتى فجرها فاروق جعفر منذ أيام.

وذكر مرتضى منصور ببطولتى دورى أبطال إفريقيا، التى حصدها الأبيض فى الثمانينيات، قائلا فى فيديو بثه اليوم اليوم، الأربعاء: "كنا بنلعب مع شوتنج ستارز فى نيجيريا والحكم حسبلهم ضربة جزاء، ولما صدها عادلة المأمور، الحكم عادها تانى، فطلعت بره قام عايدها تانى، يبقى فين المجاملات هنا".

انتقد رئيس نادى الزمالك، الحملة الشرسة ضد فاروق جعفر، التى تفجرت مؤخرا أزاء تصريحات "ملك النص" الأخيرة التى أثارت الجدل حول المحاملات التحكيمية للأندية المصرية فى البطولات الإفريقية. حسبما نشر موقع "سوبر كوروة".

وقال فى فيديو له اليوم، الاربعاء: "صحيت من النوم لقيت زلزال، بسبب فاروق جعفر، على إيه مش عارف، الراجل كان لاعب قديم وبيحكى وهو مسئول عن الزمالك، لكن كتائب الأهلى الإلكترونية وجهت الحرب ضد نادى الزمالك رغم أن فاروق جعفر ليس مسئولا بالزمالك، وكلامه يسأل عنه فقط".

وأضاف مرتضى: "فاروق جعفر عمل زى فيلم أرض النفاق، وخد حبوب الشجاعة، لقى نفسه قدامه 100 مصيبة".

وتحدى رئيس الزمالك أن يكون فاروق جعفر قد جلس يوما مع أى حكم، متسائلا كيف يجلس فاروق مع حكم أجنبى وهو يتحدث العربية بشق الأنفس، فكيف يتحدث الإنجليزية.

وفجر فاروق جعفر، مفاجأة من العيار الثقيل، وزعم أنه فى الثمانينيات كان الحكام الإفارقة يجاملون الفرق المصرية مثل الأهلى والزمالك والمقاولون والإسماعيلى، قائلاً، "كان الحكم ينزل مصر ويطلب يروح بورسعيد يتسوق، أو النزول فى فندق فخم بخلاف الفندق المخصص له، وزيادة (البوكيت مانى) الذى سيحصل عليه، ثم يأتى فى الاجتماع الفنى قبل المباراة، ويعرض علينا احتساب ركلة جزاء أو هدف لصالحنا والعمل على مساعدتنا فى تحقيق الفوز".

واصل جعفر تصريحاته النارية خلال حلوله ضيفًا ببرنامج "زملكاوى" عبر شاشة "الزمالك"، أن هناك وقائع عديدة تثبت صحة حديثى، وهناك هدف أحرزه على أبو جريشة بيده فى إحدى المباريات وتم احتسابه، كما أن منتخب مصر أيضًا جُمل فى تصفيات كأس العالم 1990، وتأهل للمونديال بتلك المجاملات، الكرة كانت بتخش جول مصر والحكم مش بيحسبها، مكناش هنوصل لولا المجاملة.

0 تعليق