يواجه الدولي الجزائري، السعيد بن رحمة، مشاكل حقيقة بسبب وضعية فريقه أولمبيك ليون الفرنسي الحرجة ماديا.
وحسب ماكشفته صحيفة “ليكيب” الفرنسية، اليوم الجمعة، فإن النادي، يواجه خطر السقوط للدرجة الثانية الفرنسية، في حال عدم تسوية ديونه البالغة 500 مليون أورو.
كما أضاف المصدر، أنه تم وضع النادي مؤقتا في الدرجة الثانية، في حال عدم تسوية ديونه، كما تم منعه من القيام بصفقات جديدة.
وبنسبة كبيرة سيغادر لاعب المنتخب الوطني، صفوف ناديه الحالي أولمبيك ليون، بسبب هذه الأزمة المالية التي يعاني منها الفريق، خصوصا في حال لجوء إدارة النادي للقيام بخطوة تخفيض رواتب اللاعبين، كإجراء ضمن سياسة تسوية الديون.