الأفلام القصيرة.. بوابة اكتشاف المواهب الجديد في مهرجان القاهرة السينمائي

الأفلام القصيرة.. بوابة اكتشاف المواهب الجديد في مهرجان القاهرة السينمائي
الأفلام
      القصيرة..
      بوابة
      اكتشاف
      المواهب
      الجديد
      في
      مهرجان
      القاهرة
      السينمائي

منح مهرجان القاهرة السينمائى الدولى في دورته الـــ45 فرصة لصناع الأفلام القصيرة للتواجد بقوة من خلال عرض أعمالهم المتنوعة ضمن مسابقة الأفلام القصيرة، والذي يعد بوابة لاكتشاف المواهب الجديدة. 

لجنة تحكيم مسابقة الأفلام القصيرة:

وتتكون لجنة تحكيم مسابقة الأفلام القصيرة من:

ساندرا نشأت - مخرجة - مصر
سيلفانا سانتاماريا - مخرجة، سيناريست، منتجة - ألمانيا
كلير دياو - ناقدة أفلام وموزعة - فرنسا - بوركينافاسو

الأفلام القصيرة بمهرجان القاهرة السينمائي 


وتتنوع العروض التي تم الكشف عنها بمهرجان القاهرة السينمائي ما بين أفلام تعرض لأول مرة دوليا وعالميا، وأخرى لأول مرة بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وجاءت كالآتي:

-طائر يحلق تدور أحداثه حينما يستعيد بولوي ذكرى فقدان صديقه بينما يتوجب عليه الاستعداد للتدريب الصباحي.

-أبو جودي للمخرج عادل أحمد يحيى 
يدور حول جودي، فتاة تبلغ من العمر 10 سنوات، اعتادت الذهاب مع والدها إلى العمل. في أحد الأيام يحدث موقف غير عادي سيشكل تحديًا كبيرًا في علاقتهما!

-حياة شاعرية مملة للمخرج معتصم طه
يدور في جنوب إيطاليا، حيث يساعد ابن والده المسن في تذكر الأبيات التي كانت تملأ حياته فيما مضى.

-خطأ شبه مؤكد للمخرجة كانسي بايدر 
تدور أحداثه حول هناء وشقيقها نادر بعد فرارهما من الحرب في سوريا،يجدان  نفسيهما في حي متهالك في إسطنبول. تحاول تلبية احتياجاتهما بينما تتعرف على شاب تركي في إحدى السهرات.

-نهار عابر للمخرجة رشا شاهين حيث تتغير حياة إمرأة بسبب الحرب، وتضطر لممارسة البغاء مع رجل يبحث عن المتعة. يتحول لقائهما القصير إلى لمحة من حياتها السابقة.

-سيء للحظة للمخرج دانيال سوارس
تدور أحداثه حول حدوث أزمة في بنية فريق عمل أحد الاستوديوهات الهندسية، مما يضطر مالك الاستوديو لمواجهة أهالي الحي الفقير الذي يعمل الاستوديو على تحسينه.

-ديفيد للمخرج كاي شيو، جيكسي هونغ 
تدور أحداثه في بلدة صغيرة في شمال شرق البلاد، صورة طفولة ضائعة. صوت صفارة القطار يجلب ذكريات الركض في حقول عباد الشمس. أعتقد أن هناك ذاتًا أخرى موجودة، مثل ديوي وأنا.

-١/٢ رﺣﻠﺔ لرنا مطر  حيث تخوض شابة رحلة لاكتشاف الذات والآخرين المقربين منها، بما في ذلك والدها وخطيبها، خلال رحلة على الطريق، متسائلة: "هل يؤلمك كثيرًا أن تنظر إلي؟".

-ماء يكفي للغرق لجوزيف عادل 
وتدور أحداثه في ضريح مقدس مخصص للنساء، يجد البطريرك نفسه عالقًا في شبكة من الهوس والشك، حينما تخالف فتاة تزور الضريح لأول مرة القواعد الصارمة له. بينما يتصارع مع شياطينه الداخلية.

-زيارة عالحارة لسامر بطيخي 
تدور أحداثه في حي بلا أحذية يهيمن عليه دكتاتور يُدعى سليم، في الوقت نفسه تبتكر الشابة الطموحة سما مخططا لمساعدة القرية وإشعال ثورة ضد سليم وكشف الأكاذيب  .

-لو كنا طيورًا لآنا نيبيرت 
حول ماريا طفلة تبلغ من العمر عشر سنوات، يهيمن عليها شعور كبير بالخجل ما يدفعها لتدوين ملاحظات سرية حول ما تشعر به، وهو ما يعرضها وأقرب أصدقائها إلى خطر وشيك.

كاواوسو لـ أكيهيتو إيزوهارا 
"كاواوسو" تعني قضاعة الأنهار اليابانية (ثعلب الماء). ذات يوم، تلتقي فتاة بقضاعة نهرية يابانية. يحاولان التواصل، لكن الأمور لا تسير على ما يرام. ذلك لأن قضاعة الأنهار اليابانية قد انقرضت بالفعل.

-حب جارك لجيثرو ويستراد
حيث يعود مخرج سينمائي إلى منزل عائلته في ديربان بجنوب إفريقيا ليعزل نفسه أثناء الحجر الصحي على مستوى البلاد. وتكون وسيلة التواصل الوحيدة مع الجيران هي مجموعة "واتس آب" لمراقبة الجريمة.

مانجو  لراندا علي ويدور حول خلال صيف أغسطس الحار في القاهرة، تكافح نادية حزن ابتعادها عن والدها وشجرة المانجو الخاصة به.  

-دليل طلاق لبيتر غيسكيير 
حول أب وأم يعيشان بسعادة مع أبنائهم حتى يقرر أحد الأبناء الانفصال، يقسم البيت إلى نصفين، وتنهار الأسرة قسريا بفعل الطلاق، كما تتبدل الحياة بشكل أسبوعي خلال مبادلة الأبناء والمنازل.

-ذكريات شمس لم تولد لمارسيل مرجان تدور أحداثه حول هجرة الآلاف من الصينيين للعمل في مواقع البناء في الجزائر، حيث يعيشون في قواعد معزولة في الصحراء. بعضهم يموت هناك دون أن يتم إعادته إلى وطنه.

-بعد ذلك لم يحدث شئ لإبراهيم عمر 
في محاولة دؤوبة، يسعى توماس لإيجاد مكان راحة أخير لطفله الوحيد، لكنه يفاجأ بأن اليوم ليس اليوم المناسب للقيام بذلك.

-جفاف من إخراج المراد الديب 
يدور خلال الحرب، حيث يتوفى الأب، ويتجمع باقي أفراد العائلة. يجب على ثلاثة أشقاء، بعد سنوات من الانفصال، التعامل مع علاقاتهم المتصدعة ووفاة الأب.

-الذهاب على الأجنحة المنهكة للمخرج أنو-لاورا توتيليبرج ويدور حول قصيدة شتوية عن الطبيعة الإسكندنافية. تشرق الشمس بشكل منخفض وتقصُر الأيام. الطيور تطير نحو الجنوب. فقط فتاة خزفية صغيرة تتجول في المشهد المهجور بلا مخرج.

-أمنية أخيرة للمخرج عريب زعيتر
 حيث تحب سيرين جدتها إلى درجة أنها تبدأ رحلة طويلة لتلتقي بها بعد أن سمعت أنها مريضة. على الرغم من صعوبة فهم رغبات جدتها، فإن تنفيذها أصعب بكثير.

-ظلنا للمخرج أجوستينا سانشيز جافيير
ويدور في مكانٍ ما بالأرجنتين، حيث تتداعى الغابات، يتأمل عدد قليل من النساء وطفل بصيص أمل ممكن.

-خوخ للمخرج جوستين برينس 
ويدور في يونيو 2010، حيث يبلغ كل من جوليا ورفاييل الحادية عشر من عمرهما، يعرفان سويا كيف يمضيان الوقت، ما بين تمشية جراء الجيران ولعب الموسيقى، سيرة ذاتية تحمل الحنين واللحظات الأخيرة من صيف يشكل معبرا من الطفولة إلى المراهقة.

-حديقة الكمثرى للمخرج شاداب شايجان حيث تزور ليلى، البالغة من العمر ست سنوات، جدتها بعد أن خضعت الجدة لعملية استئصال الثدي. في الليل، تكتشف ليلى أن ظل جدتها يحمل الثديين، فتتبعها وتحاول استعادتهما لجدتها.

-ضوء الشارع للمخرج رومان دومون 
ويدور في شارع كلينانكور، حينما ينطفئ ضوء الشارع على سينمائي أن يجد إنسانيته والسينما التي يحب.

-أهازيج للمخرجة مي غوتي ويدور حول  عادة فلسطينية قديمة، لا تتذكر مريم (74 عامًا)، التي تعاني من ألزهايمر، سوى أناشيد نداء المطر من شبابها. وبينما كانت تتجول في الشوارع، وجدتها جارتها آية (34 عامًا) التي تنتظر نتائج التلقيح الصناعي بفارغ الصبر.

-انصراف للمخرجة جواهر العامري 
يدور حول المراهقة "الجديل" أن تتصالح مع حزنها بعد وفاة صديقتها، ما يفجر احتقانها هو حضور محاضرة عن تكفين الموتى في المدرسة، ومشاهدة صديقتها وهي مكفنة.

-الأم والدب للمخرجة ياسمينا الكمالي يدور حول العلاقة المعقدة بين الأم ووالدتها، تتعمق الأم وابنتها في تاريخ عائلتهما وتعقيدات علاقتهما كأم وابنتها.

-غنينا قصيدة للمخرج آني سكاب 
وهو فيلم وثائقي تجريبي يعتمد على الأبيض والأسود لسرد حكايته وتأمله في معاني الحب المختلفة، حب العائلة، والشوق إلى الوطن في محاولة لتجاوز تجربة التهجير القسري.

-بشرة غير مألوفة للمخرج جوستافو ميلان ويدور اثناء عطلة عيد الفصح، تنتهي علاقة حميمة تجمع بين صبي في 12 من عمره ووالدته بعد أن يختبر أول صحوة جنسية في حياته.

زيتونتي للمخرجة سما زهير 
وتدور أحداثه بينما تكافح مع اضطراب ما بعد الصدمة وفقدان الذاكرة، تحاول استعادة ذكرياتها وهي في مأمن بالقاهرة، يظل سؤال واحد يشغلها: "ماذا حدث لشجرة الزيتون الخاصة بي في بغداد؟".

-عقبالك يا قلبي للمخرجة شيرين دياب 
تدور أحداثه حول عامل توصيل طلبات يؤدي عمله المعتاد، وبينما يقوم بتوصيل أحد الشحنات، تخرج الأمور فجأة عن السيطرة.

-هبوط للمخرج ديبورا مايتي
ويدور في الريف الاسكتلندي البعيد، تجد امرأة مضطهدة نفسها متورطة في ثقافة المؤثرين "الإنفلونسرز" المكتشفة حديثًا، بينما تبحث عن فترة راحة من رتابة الحياة الريفية، وثقل واجبات تقديم الرعاية.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق بسبب سوء الأداء.. غضب من أفشة ويطالب جماهير الأهلي بالتشجيع المستمر خلال الشوط الأول|فيديو
التالى سعر الذهب الأن في محلات الصاغة بمصر