لليوم الثالث على التوالي منذ افتتاح المتحف المصري الكبير رسميًا يوم السبت الماضي، استقطبت مركبة الشمس اهتمام الزوار من مختلف أنحاء العالم، لتصبح واحدة من أبرز المعروضات التي تُبرز عظمة التاريخ والحضارة المصرية القديمة.
افتتاح المتحف المصري الكبير
وتعد مركبة الشمس قطعة أثرية فريدة تمثل مهارة المصريين القدماء في صناعة السفن الملكية، حيث استخدمت هذه المركبة في طقوس الجنائز الملكية الخاصة بالملك خوفو، وهي مصممة بشكل دقيق يوضح براعة المصريين القدماء في النجارة والهندسة.
وقد أُعيد ترميم المركبة بعناية فائقة لتكون جاهزة للعرض أمام الجمهور، مع توفير إضاءة ذكية وعرض تفاعلي يسمح للزوار بالاقتراب من تفاصيلها الدقيقة والتعرف على تاريخها ووظيفتها الرمزية.
ولمزيد من التفاصيل يمكنكم مشاهدة الفيديو التالي.















0 تعليق