تزينت السماء خلال حفل افتتاح المتحف الكبير، بصور ضوئية لمراكب الملك خوفو، والتي تعد أقدم مركبتين في التاريخ.

وعثر على مراكب الملك خوفو مدفونة بجانب الهرم الأكبر، بكامل حالتها، وبدون مسمار، هذه المراكب التي نقلت جثمان الملك في آخر رحلاته للبر الغربي.

ويُعد افتتاح المتحف الكبير حدثًا عالميًا بمشاركة وفود رفيعة المستوى، وقادة دول، وشخصيات ثقافية بارزة من مختلف أنحاء العالم، في احتفاء يربط الماضي المجيد بالحاضر والمستقبل، ويؤكد مكانة مصر كمركز عالمي للتراث الإنساني والسياحة الثقافية والتنمية الاقتصادية.