النائب أيمن محسب يوافق على مشروع الموازنة العامة للعام المالي 2025/2026.. ويدعو لتوحيد مواعيد الموازنة العامة والقطاع الخاص

النائب أيمن محسب يوافق على مشروع الموازنة العامة للعام المالي 2025/2026.. ويدعو لتوحيد مواعيد الموازنة العامة والقطاع الخاص
النائب
      أيمن
      محسب
      يوافق
      على
      مشروع
      الموازنة
      العامة
      للعام
      المالي
      2025/2026..
      ويدعو
      لتوحيد
      مواعيد
      الموازنة
      العامة
      والقطاع
      الخاص

أعلن  الدكتور  أيمن محسب، عضو مجلس النواب، موافقته وموافقة الهيئة البرلمانية لحزب الوفد على مشروع الموازنة العامة للدولة وتقرير لجنة الخطة والموازنة عن مشروع الموازنة العامة للدولة 2025/2026، وذلك خلال الجلسة العامة لمجلس النواب اليوم الاثنين، برئاسة المستشار الدكتور حنفي جبالي، لمناقشة التقرير العام للجنة الخطة والموازنة بشأن مشروع خطة التنمية الاقتصادية والاجتماعية، والموازنة العامة للدولة، وموازنات الهيئات الاقتصادية، وموازنة الهيئة القومية للإنتاج الحربي للعام المالي 2025/2026، بحضور وزيري التخطيط والتنمية الاقتصادية والمالية.

النائب أيمن محسب يوافق على مشروع الموازنة العامة للعام المالي 2025/2026

وأشاد "محسب"، بجهود الحكومة في العمل على خفض الدين العام، بالإضافة إلى جهودها في ملف الصحة، مشيرا إلى أن الأرقام الواردة بالموازنة العامة للعام المالي الجديد 2025/2026 تعكس بعض الإيجابيات من أبرزها الالتزام بالنسبة الدستورية المخصصة لقطاعات التعليم والصحة والبحث العلمي.


وأكد "محسب"،  على ضرورة توحيد مواعيد الموازنة العامة وموازنة القطاع الخاص، متسائلا: "كيف يكون هناك موازنة في 1 ديسمبر للقطاع الخاص وهناك موازنة في 1/7 للقطاع الحكومي، وعندما سألت الوزير في حينها أكد أن هناك أمور موسمية"، مشددا على ضرورة تعديل الموازنة لتكون موحدة.

وانتقد "محسب"،  عدد من المعوقات التي قد تعوق التنمية الاقتصادية، ومنها كثرة الإجازات والتي وصلت إلى ١٥١ يوم إجازات خلال العام، ووصلت إلى أكثر من ذلك، وبلغت حوالي 41 % إجازات طوال السنة، متسائلا: كيف تكون هناك تنمية اقتصادية ؟!.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق وزارة النفط الإيرانية: مصفاة طهران سليمة وتواصل عملها دون توقف
التالى إسرائيل تهاجم قاعدة عسكرية غرب طهران