الأدوات السردية والأسئلة.. تفاصيل لقاء أحمد الشهاوى فى بيت الشعر بالأقصر

في إطار برنامجه الثقافي "شاعر وتجربة" استضاف بيت الشعر بالأقصر الشاعر أحمد الشهاوي في حوار مفتوح حول تجربته الإبداعية، وشاركه في الأمسية الناقد الدكتور أحمد الصغير في إضاءات نقدية حول تجربة الشهاوي الشعرية، وذلك في تمام السابعة مساء السبت الموافق ٢١ ديسمبر ٢٠٢٤م.

شاعر وتجربة

بدأت الأمسية بالشاعر أحمد الشهاوي الذي قدم قراءات شعرية من ديوانه الأخير "أتحدث باسمك ككمان" وديوانه "لا أراني" والذي وصل إلى القائمة الطويل لجائزة الشيخ زايد للكتاب.

ثم قدم الدكتور أحمد الصغير بعض الإضاءات حول تجربة الشهاوي الشعرية،

بهدف الوقوف على الخطاب الشعري عند الشهاوي وأدواته السردية، وينطلق البحث من مجموعة أسئلة أولها: لماذا أحمد الشهاوي؟! وما هي الأدوات السردية التي اعتمد عليها الشهاوي في قصيدته؟! وهي الأسئلة التي يحاول البحث في مقاربة نقدية الإجابة عليها.

جانب من الحضور
جانب من الحضور

أحمد الصغير

كما تخلل الأمسية حوار مفتوح مع جمهور بيت الشعر لمحاولة التعرف على بعض الجوانب الإبداعية والإنسانية في تجربة الشاعر الشهاوي، وفي الختام استمع الجمهور إلى قراءات شعرية من الشاعر أحمد الشهاوي.

الشهاوي
الشهاوي

أحمد الشهاوي

يذكر أن أحمد الشهاوى، شاعر مصري، ولد بمدينة دمياط في 12 نوفمبر 1960م، التحق بقسم الصحافة بكلية الآداب بسوهاج – جامعة أسيوط، وتخرج فيها في مايو 1983، وانضم إلى جريدة الأهرام في 1 من يناير 1985م ليعمل في قسم الأخبار، وفي 18 من فبراير 1995 صدرت مجلة "نصف الدنيا" الأسبوعية ليتولى مهام سكرتير تحرير المجلة، ثم نائبًا لرئيس التحرير في مايو 2000.

من أشهر أعمال الشاعر أحمد الشهاوى: "ركعتان للعشق" – دار ألف للنشر – القاهرة – 1988م، الأحاديث "السفر الأول" – الهيئة المصرية العامة للكتاب – القاهرة – 1991م، "كتاب العشق" – دار سعاد الصباح – القاهرة – 1992م.4. الأحاديث "السفر الثاني" الهيئة المصرية العامة للكتاب – القاهرة – 1994م. مكتبة الأسرة – مهرجان القراءة للجميع – القاهرة – 1999م، أحوال العاشق – الدار المصرية للبنانية – القاهرة – 1996م.

جانب من الحضور
جانب من الحضور

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق غدا.. «الصحفيين» تستضيف سفير الكويت بالقاهرة
التالى بعد زلة لسانها.. رسالة تامر أمين إلى شيرين عبد الوهاب: احموها من نفسها