حرص الكاتب والسيناريست مدحت العدل التعليق على احتفالية تكريم الملحن محمد رحيم التي أقيمت أمس الأربعاء، وذلك من خلال منشور عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
مدحت العدل يعلق على احتفالية محمد رحيم
وكتب مدحت العدل في منشوره الذي يرصده موقع تحيا مصر: كان من دواعي سروري أن أكون جزءاً من حفل تكريم الموسيقار الراحل محمد رحيم، الذي أقيم على المسرح الكبير بدار الأوبرا، بتنظيم من جمعية المؤلفين والملحنين والناشرين وبرعاية وزارة الثقافة.
وتابع مدحت العدل: شكراً لكل من حضر وشاركنا في هذه اللحظات الرائعة التي احتفلنا فيها بإرثه الفني العظيم، ستظل ألحانه وأعماله مصدر إلهام للأجيال القادمة في عالم الموسيقى العربية.
أبرز حضور احتفالية تكريم الملحن محمد رحيم في الأوبرا المصرية
وكان قد حرص عدد كبير من نجوم ونجمات الوسط الفني والغنائي على حضور احتفالية تكريم الملحن محمد رحيم التي أقيمت اليوم الأربعاء الموافق 18 من شهر ديسمبر في دار الأوبرا المصرية.
ومن أبرز هؤلاء النجوم والنجمات الذين رصدهم موقع تحيا مصر عمرو مصطفى، أيمن بهجت قمر، مصطفى كامل، تامر حسني، مدحت العدل، ساندي، جاد شويري، مدحت العدل، وغيرهم، وقد حققت الاحتفالية نجاحا كبيرا بحضور النجوم وصناع الفن.
مدحت العدل لصناع الفن: احترموا عقول الجمهور يحترمكم
وسبق وأن وجه السيناريست مدحت العدل نصيحة لصناع الفن ناتجة عن تجربته الشخصية خلال حواره مع برنامج حد النجوم المذاع عبر شاشة قناة الحياة على هامش مهرجان العلمين، وأكد مدحت العدل أن الجمهور إذا احترمت عقله يحترم عملك ويذهب للاستمتاع به حتى وإن كان يكلفه الكثير، و روى مدحت العدل تجربته مع مسرحية تشارلي شابلن التي تفاجئ بالنجاح الكبير الذي حققته وقت طرحها في مصر وأشار إلى عرضها لمدة 60 يوم متواصل ولم تخل كراسي المسرح من الجمهور وعلى الرغم من أنها ليست كوميدية بل موسيقية وتعرض السيرة الذاتية لـ تشارلي شابلن، وهو ما جعله يثق في أن العمل الذي يحترم عقول الناس هو ما يجذب إعجابهم وانتباههم.
وكشف السيناريست مدحت العدل خلال حواره مع برنامج حد النجوم المذاع عبر شاشة قناة الحياة ويرصده موقع تحيا مصر عن أحلامه التي يسعى إلى تحقيقها وأكد مدحت العدل أن أحلامه بسيطة فهو فقط يحلم بالستر والصحة وأن يرى أبنائه أفضل ناس وأن يتحقق حلمه وتصبح بلده أفضل بلاد العالم، وتابع مدحت العدل حديثه عن العديد من الأمور التي يراها الفترة الأخيرة.
