حل الفنان أشرف عبد الباقي وابنته زينة ضيفين على برنامج "معكم"، حيث كشف عن الكثير من الأسرار الشخصية والفنية في حياته، إضافة الى علاقته مع والده.
قال أشرف إنه تعرض للضرب من قبل والده في مرة وحيدة قرر على إثرها أن يترك منزل العائلة ويسكن بمفرده، لافتاً الى أنه كان يعتمد على نفسه في ذلك الوقت، وكان يفكر أثناء خروجه من المنزل أين سيقيم وما الى ذلك، الى أن نادى عليه والده عندما وصل الى نهاية الشارع، ليعود أدراجه فوراً.
أما عن بداياته الفنية، فتحدث عن ذكرياته في العمل المسرحي مع فرق الهواة، قائلاً: "اشتغلت أنا ولبنى ونس وعبلة كامل في فرق هواة، وكان رمضان يشكل لنا وقتًا خاصًا حيث كنا نذهب الى موائد الرحمن لتناول الطعام، ثم ننتقل الى البروفة".
أضاف أنه رغم قلة الإمكانيات، إلا أن الأهم كان المتعة التي حصلوا عليها من العمل معًا، خاصة في هذا الشهر الفضيل.
من جانبها، تحدثت المخرجة زينة عبدالباقي عن مسيرتها في مجال الإخراج وفيلمها "مين يصدق"، موضحة أنها كانت تحلم منذ طفولتها بتعلم الإخراج.
وقالت: "لم أكن خائفة من الفكرة وكان والدي دائمًا داعمًا لي، إذ تعودت على الدعم من قبله طالما كنت أعرف عملي". معربة عن رغبتها في تقديم فيلم يظهر قصة حب في جيلها بشكل جديد وأسلوب مبتكر، وهو ما ساعدها على تنفيذ مشروعها.
وأشارت الى أنها كانت تشعر بالتوتر من فكرة الإخراج في البداية، لكن دعم والدها لها منذ اللحظة الأولى كان له تأثير كبير في تخطي هذا التوتر. وقالت "بابا كان في ضهري من أول الكتابة وحتى التنفيذ"، مشيرة الى أن هذا الدعم فتح لها العديد من الأبواب في مجال صناعة الأفلام. (لها)
قال أشرف إنه تعرض للضرب من قبل والده في مرة وحيدة قرر على إثرها أن يترك منزل العائلة ويسكن بمفرده، لافتاً الى أنه كان يعتمد على نفسه في ذلك الوقت، وكان يفكر أثناء خروجه من المنزل أين سيقيم وما الى ذلك، الى أن نادى عليه والده عندما وصل الى نهاية الشارع، ليعود أدراجه فوراً.
Advertisement
أضاف أنه رغم قلة الإمكانيات، إلا أن الأهم كان المتعة التي حصلوا عليها من العمل معًا، خاصة في هذا الشهر الفضيل.
من جانبها، تحدثت المخرجة زينة عبدالباقي عن مسيرتها في مجال الإخراج وفيلمها "مين يصدق"، موضحة أنها كانت تحلم منذ طفولتها بتعلم الإخراج.
وقالت: "لم أكن خائفة من الفكرة وكان والدي دائمًا داعمًا لي، إذ تعودت على الدعم من قبله طالما كنت أعرف عملي". معربة عن رغبتها في تقديم فيلم يظهر قصة حب في جيلها بشكل جديد وأسلوب مبتكر، وهو ما ساعدها على تنفيذ مشروعها.
وأشارت الى أنها كانت تشعر بالتوتر من فكرة الإخراج في البداية، لكن دعم والدها لها منذ اللحظة الأولى كان له تأثير كبير في تخطي هذا التوتر. وقالت "بابا كان في ضهري من أول الكتابة وحتى التنفيذ"، مشيرة الى أن هذا الدعم فتح لها العديد من الأبواب في مجال صناعة الأفلام. (لها)